e-leksaker.se

وسيم يوسف جنسيته

جرائم الدولة العثمانية — رغم تحريم الإسلام للقتل.. هذه أبرز المجازر التي شهدتها الدولة الإسلامية - ساسة بوست

وحسب نص الترجمة المنشور في موقع وكيبيديا "في أوائل عام ١٣٣٤هـ طلب فخري باشا محافظ المدينة المنورة من الشيخ عبد القادر البري (والد الشيخ إبراهيم) أن يغادر المدينة هو وأسرته المكونة من ابنيه الشيخ إبراهيم وزوجته وأبنائه وأحفاده والشيخ عبد العزيز البري الذي لم يكن تزوج بعد. وكانت الرحلة شديدة الوطء عليهم، ولا يعرفون نهايتها ولا يأمنون غايتها، فثارت الحرب العالمية الأولى التي هزت المدينة المنورة هزا ومزقت شمل أهلها. وكان إبعاد آل الشيخ عبد القادر البري إلى سوريا ومنها إلى الأناضول بتركيا حيث استقر قرارهم في بلدة اسمها الوشاق تابعة لولاية ازمير وعاشت ما يقارب عامين على ما كانت الدولة تصرفه لهم من أرزاق ومرتبات ضئيلة لا تكاد تقوم بالضروري من مطالب الحياة. ولولا ما كان مدخرا لدى الشيخ عبد القادر وابنه الشيخ إبراهيم لما استطاعت الأسرة أن تجد مطالبها الضرورية، وفي شعبان ١٣٣٦هـ الموافق ١٩١٨م سمحت الحكومة التركية لهؤلاء المبعدين بالعودة إلى سوريا بعدما تيقنوا أن الحرب في غير صالحهم، فرحلت أسرة الشيخ البري إلى قونية، وبعد قضاء شهر رمضان عادوا بالقطار إلى أضنة، ثم إلى حلب فدمشق. واستقر قرارهم في دمشق إلى أن عاد أهل المدينة إلى بلدتهم في عام ١٣٣8هـ ١٩١٩م" ( انتهى النص).

جرائم الدوله العثمانيه في جزيرة العرب

حرم الإسلام القتل تحريمًا مطلقًا إلا في حالات القصاص، ونهى عن قتل المسلم لأخيه المسلم أو حتى قتل المسلم للمدنيين من الأديان والأمم الأخرى. هذا هو أمر الدين، لكن السياسة لا تسير كما يأمر الدين أو كما تأمر الحقوق الإنسانية بل دائمًا ما نرى قوانين ومبادئ وأسسًا تم ضرب عرض الحائط بها نتيجة المكاسب السياسية والحفاظ على "هيبة الدولة" أو إسقاط دولة وإنتاج أخرى. عصور الخلافة الإسلامية لم تكن استثناءً؛ فعلى الرغم من أن أغلبية الحكام المسلمين كانوا يميلون إلى تطبيق أوامر الدين إلا أن هناك قلة منهم اشتهرت بارتكابها مجازر مروعة يبرأ منها الإسلام جملةً وتفصيلًا. مقتل الحسين بن علي هو ابن علي بن أبي طالب ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وابن فاطمة بنت محمد ابنة النبي ويلقب بسيد شباب أهل الجنة. بعد وفاة الخليفة معاوية بن أبي سفيان خلفه ابنه يزيد بتوصية من أبيه قبل وفاته فيما عرف بأنه أول توريث للحكم في تاريخ الدولة الإسلامية، هذا الأمر اعتبر بمثابة نقض لمعاهدة الصلح التي وقعها معاوية مع الحسن بن علي والذي تنازل بمقتضاها الحسن عن الخلافة لمعاوية. نتيجة لذلك تأخر الحسين بن علي عن مبايعة يزيد بن معاوية وبدأ في تجميع الناس من حوله رفضًا لهذا التوريث حتى دعاه بعض أهل الكوفة للقدوم إليهم لمبايعته خليفةً على المسلمين.

في الجزيرة العربية

لبى الحسين النداء وخرج من مكة مع مواليه ونسائه وحوالي ثمانين رجلًا من رجاله. قام يزيد بن معاوية بإرسال جيش قوامه 30 ألف جندي لقتال الحسين في معركة غير متكافئة انتهت بمقتل الحسين وحوالي 50 من أتباعه خلال ساعة واحدة تقريبًا ثم قام جيش يزيد بتتبع أصحاب الحسين ومحاصرتهم وحرق خيمهم حتى تم فصل رأس الحسين عن جسده وإرساله مع نسائه إلى دمشق. البعض يصف معركة كربلاء هذه بأنها مجرد محاولة تمرد فاشلة وبالتالي فإن هذا الأمر يجعل المعركة أقرب إلى المذبحة منها إلى المعارك الحربية. الحجاج بن يوسف الثقفي هو قائد وخطيب أموي يوصف بأنه داهية ويطلق عليه لقب المبيد. تمكن الحجاج من تولي منصب قائد جيوش المسلمين في فترة حكم عبد الملك بن مروان. كان عبد الله بن الزبير صحابيًا جليلًا ومن بين المعترضين على توريث الحكم ليزيد بن معاوية، وبعد أحداث عديدة ذهب ابن الزبير إلى مكة عائذًا فأمر الخليفة الجديد عبد الملك بن مروان قائد جيوشه الحجاج التخلص من ابن الزبير. وهو ما تم بعد حصار الحجاج للحرم المكي وقتل وصلب الزبير. بعد ذلك توالت مجازر الحجاج التي قتل فيها الآلاف من المسلمين. من أبرز تلك المجازر إخماده لثورة ابن الأشعث ومؤيديه في مدينة البصرة في إحدى أقوى الثورات التي قامت في تاريخ الدولة الأموية.

في تونس

  • استعلام وفيات المدينه
  • مشكلة ويندوز 10 واللغة العربية: حل المشكلة و تجربتي المؤلمة
  • STC - أسعار الاتصال الدولي
  • فيس بوك فيديو كول
  • جرائم الدولة العثمانية ضد العرب
  • جرائم الدولة العثمانية في دولة التوحيد
  • جرائم الدولة العثمانية في الجزائر

الثورة العباسية الثورة العباسية التي قامت ضد حكم الأمويين هي الأكثر تنظيمًا في تاريخ الدولة الإسلامية. وللقيام بها قام العباسيون بمجازر رهيبة لم يعرفها العرب عبر تاريخهم راح ضحيتها طبقًا لأقل الروايات 600 ألف مسلم بينما الرواية الأصح تقول أنه تم قتل أكثر من مليون مسلم في هذه الثورة التي قادها أبو مسلم الخراساني. غالبية هؤلاء الذين تم قتلهم لم يكن لهم ذنب إلا أنهم عرب حتى يمكن اعتبار هذه المجازر بمثابة أول مجزرة عرقية في التاريخ الإسلامي. قام أبو مسلم الخراساني خلال حروبه ومعاركه لتكوين الدولة العباسية بعمليات قتل واسعة حتى قارنه البعض بالحجاج بن يوسف الثقفي. الخراساني لم يكن يقتل بعد التثبت بل كان يقتل بمجرد الظن والشك حتى أجرى مذهب القتل فيمن خالف سلطانه. في بداية عهد العباسيين وخلال فترة حكم الخليفة العباسي الأول أبي العباس السفاح قامت ثورات عديدة من قبل بعض الأمويين. من بين هذه الثورات التي قمعت بالقوة والقتل والتنكيل ثورة أبي الورد في دمشق وقنسرين وحمص. كما عاد أهل دمشق للثورة على الخليفة العباسي عام 754م لكن الجيش العباسي فرقهم وطاردهم. من بين هذه المجازر كانت مجزرة أهل البادية المؤيدين للأمويين والتي وقعت بالقرب من الرملة.

حتى بعد سقوط الدولة العثمانية ظلت الإبادة الجماعية للأرمن تحت حكم كمال أتاتورك وذلك حتى عام 1922م. يقدر عدد ضحايا هذه المجازر من مليون إلى مليون ونصف شخص. 2- مذابح سيفو شنت القوات العثمانية سلسلة من العمليات الحربية بمساعدة مجموعات مسلحة شبه نظامية كردية استهدفت الآشوريين والكلدان والسريان في مناطق شرق تركيا وشمال غرب إيران. قتل في هذه العمليات مئات الآلاف من الآشوريين كما نزح العديد من مناطقهم. يقدر الباحثون العدد الكلي للضحايا بحوالي 250 – 500 ألف قتيل. نتيجة عدم وجود كيان سياسي يمثل الآشوريين في المحافل الدولية فإن هذه المجازر لم تحظَ بنفس الاهتمام الدولي الذي نالته مذابح الأرمن. تسمية هذه المجازر باسم "سيفو" والذي يعني في اللغة الرسيانية "السيف" جاءت رمزًا للطريقة التي تم قتل بها غالبية الآشوريين المسيحيين. 3- مجازر ديار بكر هي مجموعة من المجازر التي ارتكبتها الدولة العثمانية في ولاية ديار بكر ضد المسيحيين عام 1895م. في البداية بدأت هذه المجازر باستهداف الأرمن بتحريض من بعض رجال الدولة والدين العثمانيين بحجة أن الأرمن يريدون تفكيك الدولة. توسعت هذه المجازر لتشمل كل المسيحيين في المنطقة وعلى رأسهم السريان.